التعليم العثماني في العراق وعلاقته في تعزيز التعليم الحديث بوساطة الذكاء الاصطناعي بناءً على الارث العثماني
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
أعتمد التعليم العثماني في العراق لعدة سنوات بشكل أساس على الطرق التقليدية القديمة المتمثلة بـ (الكتاتيب والمدارس الدينية) التي جسدت بدورها الدور الأساس للتعليم الديني في تلك المدة، فضلاً عن التعليم المدني والعلمي في بعض المدن الكبرى، ومع التطور السريع في الأنظمة التعليمية التي شهدها العالم ودخول التعلم بوساطة الذكاء الاصطناعي واجه العراق بعض التحديات في تطبيق تلك الأنظمة المعاصرة.
تفاصيل المقالة
القسم
Articles

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.